كريستينا سيرا بعد انفصالها عن غوارديولا: "كل شيء تمام... حتى مع غياب بيب!"
بعد أن فاجأت وسائل الإعلام بقرارها المفاجئ بالانفصال عن بيب غوارديولا، زوجة المدرب الشهير كريستينا سيرا بدت في قمة السعادة! نعم، فعلاً، سعادة أكثر من أي وقت مضى، حيث كانت تتسوق بمفردها في شوارع برشلونة مرتدية أحذية رياضية بيضاء وسراويل رمادية فضفاضة، وكأنها تقول: "أنا هنا لأعيش حياتي بدون مشاكل".
عندما اقترب منها مراسل إسباني في وسط المدينة، سألها عن حالها، فأجابت بابتسامة عريضة: "ممتاز، شكراً" وكأنها لم تُفاجَأ بجميع تلك التكهنات حول انفصالها. وعندما سئلت عن حالتها الذهنية، ردت ببساطة: "كل شيء على ما يرام"، وكأنها تقول: "لا داعي للقلق، وأنا بخير، حتى بدون بيب!".
ورغم أن الكل يتحدث عن السبب المحتمل للانفصال (هل هو تجديد غوارديولا لعقده مع مانشستر سيتي؟)، فإن كريستينا اختارت أن تكون أكثر هدوءًا من أي وقت مضى، وأغلقت الموضوع بكلمة "شكراً لك" أثناء دخولها متجر الملابس المفضل.
هل تعلمون؟ "30 عامًا من العلاقة، وزواج في 2014، انتهى بسبب عقد بيب؟!" يبدو أن زوجة المدرب لم تكن بحاجة للأضواء الإعلامية لتتابع حياتها بشكل طبيعي. على عكس زوجها، الذي على ما يبدو مشغول جدًا بتجديد عقوده ومانشستر سيتي، بينما كريستينا تركز على أشياء أكثر أهمية: التسوق والراحة!
في النهاية، يبدو أن كريستينا سيرا قد اختارت أفضل طريقة لتبدأ فصلها الجديد: "حياة رائعة، بدون غوارديولا... وبدون تعقيدات!